أبرز التطورات في السياسة الخارجية التركية في عام 2017
تركيا بالعربي
شهدت السياسة الخارجية التركية أوقاتا مضطربة في عام 2017. واستحوذت على صدارة الاهتمامات العلاقات المتوترة مع بعض دول البلقان، ومبادرات السلام في سوريا، والاستفتاء غير الشرعي الذي نظمته حكومة شمال العراق في الاستقلال عن العراق، ومحاربة منظمة فتح الله غولن المدرجة على لائحة الإرهاب في تركيا.
كما شهد هذا العام استمرار توتر العلاقات بين تركيا وبعض دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بسبب دعم واشنطن للتنظيمات الكردية الإرهابية في سوريا مثل حزب الاتحاد الديمقراطي الفرع السوري للبي كي كي، ورفضها تسليم غولن، علاوة على ازمة منح تأشيرات للمواطنين الأتراك.
وفيما يلي التطورات البارزة في السياسة الخارجية التركية في عام 2017:
21 كانون الثاني/ يناير
طالبت وزارة الخارجية التركية الاتحاد الأوروبي بتقديم توضيحات حول تقرير يتضمن ادعاءات كاذبة لا أساس لها من الصحة بشأن محاولة الانقلاب المدحور في 15 يوليو / تموز 2016. وقد أعد التقرير مسؤولون من الدول الاعضاء فى الاتحاد.
26 يناير
رفضت تركيا حكم المحكمة العليا اليونانية الذي رفض تسليم ثمانية جنود أتراك سابقين فروا الى اليونان في طائرة مروحية مسروقة بعد ساعات من محاولة الانقلاب العسكري الساقط.
27 يناير
أشادت وزارة الخارجية التركية بقانون فرنسي يتيح إنكار بعض الجرائم التd لم يتم تحديدها على أنها إبادة جماعية، بما في ذلك الادعاءات الأرمنية حول حوادث 1915. ووصفت الخارجية التركية القانون بأنه بانه “مكسب قضائي مهم”.
28 يناير
استقبل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي خلال زيارتها الرسمية لأنقرة.
30 يناير
أعيد افتتاح السفارة التركية في طرابلس مع تخفيض عدد الموظفين، بعد ثلاث سنوات من إغلاقها في عام 2014 بسبب المخاوف الأمنية.
1 شباط/ فبراير
عقدت تركيا وإسرائيل اجتماعا فى أنقرة لتطبيع العلاقات للمرة الأولى منذ عام 2010.
2 فبراير
استقبل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في أنقرة خلال زيارة رسمية.
3 فبراير
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية، حسين مفتي أوغلو، أن التدريبات العسكرية اليونانية على جزيرة كوس فى بحر إيجه تعد انتهاكا واضحا للقانون الدولي.
17 فبراير
أعلنت تركيا أنها لن تعترف باستفتاء غير قانوني حول التغييرات الدستورية كان من المقرر أن يتم فى 20 فبراير فى منطقة كاراباخ العليا، وهي منطقة تخضع للاحتلال الأرميني.
18 فبراير
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية، حسين مفتي أوغلو، إدانة تركيا لطلب استشاري قدمه مجلس النواب البلجيكي فى 16 فبراير الماضي بشأن “تجميد المساعدات المقدمة لتركيا فى إطار خطة العمل الفورية الثانية ومفاوضات تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي”.
2 آذار/ مارس
استدعت وزارة الخارجية التركية السفير الألماني لدى أنقرة، مارتن إردمان، على خلفية إلغاء فعالية للجالية التركية بإحدى المدن الألمانية كان سيحضرها وزير العدل التركي، بكر بوزداغ.
4 مارس
قالت وزارة الخارجية التركية إن تقرير حقوق الإنسان لعام 2016 بشأن تركيا، الذي أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية، تضمن “ادعاءات غير مقبولة وصفات غير دقيقة”، وأضاف بين للوزارة: ” إن التقرير لا يذكر على الإطلاق دور منظمة غولن في محاولة الانقلاب 15 تموز/ يوليو، ووجود قادة المنظمة في الولايات المتحدة.”
كما انتقدت الخارجية التركية وصف التقرير للحرب على تنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي بأنها “صراع بين الحكومة وحزب العمال”، وقالت إن هذا الوصف “غير مقبول على الإطلاق”.
6 مارس
تم تغيير مكان عقد اجتماع لوزير الخارجية مولود تشاويش أوغلو، مع الجالية التركية في مدينة هامبورغ بشمال ألمانيا، نظرا لأن المبنى الذي كان مقررا عقد الاجتماع فيه لم يستوف معايير السلامة.
7 مارس
أجرى وزير شؤون الاتحاد الأوروبي، عمر تشيليك، محادثة هاتفية مع نظيره الألماني، مايكل روث أعلمه فيها أن إلغاء لقاءات الوزارء الأتراك بالجالية التركية في ألمانيا “غير مقبول على الاطلاق” و يعد”عرقلة منهجية للحكومة التركية”. وأضاف أن تركيا دولة قوية بما فيه الكفاية لضمان أمن لأى سياسي ألماني يريد لقاء المواطنين الألمان في تركيا”.
10 مارس
أعلنت وزارة الخارجية أن السلطات التركية ا أعادت الطفلة الإيطالية هدى إيما الخراط، 7 أعوام، التي اختطفها والدها إلى محافظة حلب في سوريا، إلى مدينة ميلانو الإيطالية.
11 مارس
استدعت وزارة الخارجية التركية القائم بالأعمال الهولندي في أنقرة بعد منع السلطات الهولندية هبوط طائرة وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الذي كان من المقرر أن يزور مدينة “روتردام” لإلقاء كلمة في مقر القنصلية العامة التركية، حول الاستفتاء على التعديلات الدستورية.
وقال جاويش أوغلو: “يجب أن يعلم الجميع أننا سنقدم الرد اللازم بوضوح على من اتخذوا هذه الخطوة”.
وردا على الإجراء الهولندي أعلنت وزارة الخارجية التركية، أنها لا تريد عودة السفير الهولندي الموجود حاليا خارج البلاد إلى أنقرة “مؤقتا”.
12 مارس
اجتمع وزير الخارجية التركي مع مسؤولين فرنسيين في أعقاب قرار قرار الحكومة الهولندية منعه من الاجتماع مع المواطنين الأتراك ومنعهم من دخول القنصلية.
وقال جاويش أوغلو: “سنستمر في اتخاذ إجراءات ضد هولندا إلى أن تعتذر”.ثم عاد ليقول إن “اعتذار هولندا ليس كافيا، فتصرفاتها ستكون لها عواقب”.
وقد ردت العديد من البلدان والمؤسسات والمنظمات الدولية بقوة على موقف الحكومة الهولندية تجاه الوزراء الأتراك.
13 مارس
أصدرت وزارة الخارجية التركية مذكرتين حول سلوك الحكومة الهولندية تجاه الوزراء الاتراك وسوء معاملة المواطنين الأتراك الذين يمارسون حقهم في التجمع السلمي.
14 مارس
أعلنت وزارة الخارجية التركية أن تصريحات الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني ومفوض الاتحاد،يوهانس هان، حول التطورات بين هولندا وتركيا “قصيرة النظر ولا قيمة لها”.
16 مارس
قدمت تركيا شكوى إلى الأمم المتحدة بشأن ممارسات هولندا تجاه وزيرة الأسرة، فاطمة بتول صايان قايا. وأكدت الوزارة أن المعاملة الفظة التي تعرضت لها الوزيرة واللجنة المرافقة لها تشكل انتهاكا لاتفاقية فيينا التي تنص على قواعد تكفل للدبلوماسيين القيام بواجباتهم دون خوف من الإكراه أو التحرش من جانب البلد المضيف.
18 مارس
أدانت وزارة الخارجية التركية سماح السلطات الألمانية بمسيرة مؤيدة لحزب العمال الكردستاني في مدينة فرانكفورت. وقالت الوزارة ” تسمح السلطات الألمانية لمنظمة إرهابية بتنظيم مسيرة والهتاف ضد الاستفتاء الذى سيجرى فى تركيا، في الوقت الذي تضع فيه العقبات أمام لقاء البرلمانيين الأتراك بالمواطنين الأتراك. وهذا يشكل أبرز مثال على ازدواجية المعايير”.
19 مارس
ردت وزارة الخارجية التركية على طلب محافظة كركوك رفع علم حكومة إقليم كردستان إلى جانب علم العراق في المؤسسات الحكومية،وقال المتحدث باسم الوزارة، حسن مفتي أوغلو: “هذه التحركات تهدد بتقليص هوية كركوك الثقافية المتعددة التي تتجسد في ثروة العراق الثقافية والثقافية والاقتصادية”.
21 مارس
وصفت تركيا في رسالة بعثت بها إلى مجلس الأمن الدولي طلب المحكمة الجنائية الدولية بالإفراج عن القاضي، أيدين صفا أكاي، الذي اعتقل في إطار التحقيق الذي يجريه مكتب التحقيقات بشأن تنظيم فيتو، بأنه لا قيمة له.
واستدعت الخارجية التركية القائم بالأعمال الألماني في أنقرة عقب تصريحات أدلى بها رئيس جهاز المخابرات الخارجية الألمانية قال فيها إن ألمانيا لم تقتنع بعد بتورط منظمة فتح الله غولن فى محاولة الانقلاب الساقط في يوليو الماضى.
22 مارس
سلم وزير الخارجية مولود تشاويش أوغلو، النائب العام الأمريكي جيف سيشنز، ملفا يضم وثائق جديدة تتعلق بتورط منظمة غولن في الانقلاب.
23 مارس
أبلغت الخارجية التركية القائم بالأعمال الروسي في أنقرة، سيرغي بانوف، استيائها من صور راجت على مواقع التواصل الاجتماعي، وتظهر عسكريين وضباطا روسيين مع عناصر تنظيم “pyd” الذراع السوري لتنظيم “بي كي كي” المدرج على لائحة الإرهاب في تركيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.
25 مارس
استدعت وزارة الخارجية التركية القائم بالأعمال السويسري في أنقرة احتجاجا على السماح لمظاهرة لمؤيدين لحزب العمال الكردستاني أقيمت في مدينة برن، رفعت خلالها لافتة تدعو إلى قتل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
واتصل وزير الخارجية التركي بنظيره السويسري لإبلاغه رد فعل تركيا على هذا الحادث، وفق بيان للخارجية التركية.
28 مارس
أعربت وزارة الخارجية التركية في بيان عن قلقها من رفع علم حكومة إقليم شمال العراق على المباني الحكومية فى مدينة كركوك.
29 مارس
أصدرت السفارة الأمريكية في أنقرة بيانا بشأن تأشيرة منحتها القنصلية الأمريكية العامة في إسطنبول يوم 21 يوليو 2017، إلى عادل أوكسوز الذي يعد من الشخصيات الفاعلة في محاولة الانقلاب الساقط. وأعلنت السفارة أن القنصلية العامة في إسطنبول ألغت تأشيرة أوكسوز، المعروف باسم “إمام القوات الجوية”.
30 مارس
قال وزير الخارجية الامريكى، ريكس تيلرسون، خلال زيارته أنقرة: “إن الولايات المتحدة حليف موثوق به لتركيا”. وأضاف: “إننا نتطلع الى مواجهة التحديات معا وستواصل إدارة ترامب بناء علاقات مع صديقنا وحليفنا القديم”.
4 نيسان/ أبريل
أدانت تركيا القرار الأحادي الذي اتخذه مجلس محافظة كركوك بالمشاركة فى استفتاء حول استقلال إقليم شمال العراق. واتخذ القرار في جلسة قاطعها الأعضاء التركمان والعرب.
16 أبريل
استنكرت وزارة الخارجية التركية التقارير الأولية التي أصدرتها لجنة مراقبي منظمة الأمن والتعاون الأوروبي ومكتب المؤسسات الديمقراطية وحقوق الإنسان بشأن الاستفتاء الدستوري في تركيا في 16 أبريل، ووصفتها بأنها غير مقبولة وتفتقر إلى الموضوعية والنزاهة.
24 أبريل
أصدرت الخارجية التركية بيانا نددت فيه ببيان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بشأن أحداث عام 1915، وقالت الوزارة في بيانها: “إن معلومات وتوصيفات خاطئة وردت في بيان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول أحداث 1915، وهي ناجمة عن تحريف المعلومات بأساليب الدعاية”. وأضافت: “نعتقد أن المعلومات والتوصيفات الخاطئة في البيان الذي أصدره ترامب اليوم حول أحداث 1915، ناجمة عن تحريف معلومات، قامت به بعض الأوساط الأرمنية الراديكالية على مر السنين بأساليب الدعاية”.
25 أبريل
أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة قرار الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، المتعلق بإعادة بدء عملية مراقبة ورصد سياسي لتركيا، واصفةً إياه بـ “قصير النظر”، مؤكدة وجود دوافع سياسية وراء القرار.
27 أبريل
نددت وزارة الخارجية بالقرار الذي اعتمده مجلس النواب التشيكي في 25 نيسان 2017 بشأن أحداث عام 1915 بشأن الأرمن.وأعلنت رفض تركيا للقرار.
4 أيار/ مايو
القضاء اليوناني يرفض مرة اخرى طلب تسليم ثمانية انقلابيين شاركوا في محاولة الانقلاب في 15 تموز. وقالت وزارة الخارجية التركية إن دوافع سياسية تقف وراء القرار.
11 مايو
أعربت وزارة الخارجية عن استيائها من قبول ألمانيا طلبات اللجوء المقدمة من الضباط العسكريين السابقين المتورطين في محاولة الانقلاب العسكري الساقط.
15 مايو
رفضت تركيا طلبا من المشرعين الألمان لزيارة القوات الألمانية العاملة في قاعدة إنجرليك الجوية، مشيرة إلى أن الوقت الحالي ليس مناسبا لإجراء هذه الزيارة.
22 مايو
استدعت وزارة الخارجية السفير الأمريكي لدى تركيا، جون باس للاحتجاج على “الإجراءات العدوانية وغير المهنية” التي قام بها أفراد الأمن الأمريكيون خلال زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان لواشنطن.
25 مايو
رفضت تركيا قرارا أصدرته لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي بشأن الحوادث التى وقعت أمام مقر إقامة السفير التركي خلال زيارة الرئيس أردوغان لواشنطن.
9 حزيران/ يونيو
حذرت وزارة الخارجية من أن قرار حكومة إقليم شمال العراق بإجراء “إستفتاء في الاستقلال” في 25 سبتمبر/ أيلول 2017 “سيكون خطأ فادحا”.
15 يونيو
استدعت تركيا السفير الأمريكي فى أنقرة، جون باس، إلى وزارة الخارجية للاحتجاج على إصدار السلطات الأمريكية أمر اعتقال بحق حرس الرئيس رجب طيب أردوغان. ووصفت الوزارة القرار بأنه غير مقبول.
6 يوليو
قال الوزير التركي لشؤون الاتحاد الأوروبي، عمر تشيليك، إن بلاده ترفض قرار التوصية الصادر عن البرلمان الأوروبي حول تعليق مفاوضات انضمام أنقرة إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، معتبرا أن القرار يحمل طابعا سياسيا.
14 يوليو
أعلنت الخارجية التركية أن البعثات التركية في الخارج أجرت أكثر من 12.000 محادثة رسمية حول منظمة غولان، بما في ذلك أكثر من 400 لقاء مع رؤساء ورؤساء وزراء، في إطار حملة إعلامية دولية لتوصيل موقفها من المنظمة إلى العالم.
15 يوليو
أقامت البعثات الدبلوماسية التركية في 136 بلدا فعاليات للاحتفال بيوم 15 يوليو والتضامن الوطني. وعقد السفراء والقناصل الأتراك 216 لقاء مع ممثلي الصحافة المحلية. ونشرت وسائل الإعلام المحلية 47 مقالة كتبها سفراء تركيا، و 34 إعلانا تذكاريا تكريما لشهداء 15 يوليو. وافتتح 69 معرضا لصور جمعتها وكالة الأناضول تحت رعاية السفارات والقنصليات.
6 آب/ أغسطس
أعلن وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، أن تركيا أصبحت رسميا شريكاً محاوراً قطاعياً لـ رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان).
16 أغسطس
قال وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، إن تركيا تتوقع أن تتراجع حكومة إقليم شمال العراق عن قرار الاستفتاء.
14 سبتمبر
أصدرت وزارة الخارجية بيانا قالت فيه: “نؤكد أن حكومة إقليم شمال العراق يجب أن تضع في اعتبارها أن الإصرار المستمر على إجراء الاستفتاء على الرغم من كل النصائح الودية سيكون له تكلفة”.
15 سبتمبر
ردا على قرار محكمة بلجيكية بعدم ملاحقة 36 شخصا من تنظيم بي كي كي بينهم قياديون، ومؤسسات تابعة للحزب العمال الكردستاني بوصفهم إرهابيين، قالت الخارجية التركية إن القرار “يكشف مرة اخرى ضعف بلجيكا في مكافحة الإرهاب في أوروبا والعالم”.
25 سبتمبر
وصف وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، الاستفتاء غير الشرعي لحكومة إقليم شمال العراق بأنه “لاغ وباطل”. ووصف وزير شؤون الاتحاد الأوروبي، عمر تشيليك، الاستفتاء بالكارثة، وقال: “إن ضم كركوك في الاستفتاء هو اقتراح مسعود بارزاني لتحويل العراق إلى حمام دم جديد”.
3 تشرين الأول/ أكتوبر
أعرب وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، عن ثقته في عودة العلاقات الطبيعية مع حكومة إقليم شمال العراق، إذا ما صححت خطأها بإجرائها استفتاء غير شرعي في الاستقلال، مضيفا أن الوقت لم يفت بعد، وأن إدارة الرئيس مسعود بارزاني يمكنها اتخاذ خطوة إلى الوراء.
8 أكتوبر
أعلنت سفارة الولايات المتحدة في العاصمة التركية أنقرة تعليق جميع خدمات التأشيرات في مقرها والقنصليات الأميركية في تركيا “باستثناء المهاجرين”.
9 أكتوبر
استدعت وزارة الخارجية التركية مستشار السفارة الأمريكية في أنقرة، فيليب كوسنت، وأبلغته “تطلعها” لتراجع واشنطن عن القرار الخاص بتعليق منح التأشيرات.
11 أكتوبر
التقى أحمد مختار غون، معاون أمين عام وزارة الخارجية، السفير الأمريكي السابق، جون باس، للتباحث بشأن حل الخلاف حول تعليق منح التأشيرات.
16 أكتوبر
وجهت وزارة الخارجية التركية تحذيرا جديدا لحكومة إقليم شمال العراق، قالت فيه: “إن تركيا ستحمل كل المسؤولية للأطراف التي تحاول تعطيل السلام والوئام في كركوك، وتسمح بتمركز عناصر حزب “العمال الكردستاني” في كركوك”.
18 أكتوبر
وصل مسؤولون من وزارة الخارجية الأمريكية، برئاسة جانثن كوهن، مساعد مستشار الخارجية الأمريكية للشؤون الأوروبية والآسيوية، إلى العاصمة التركية أنقرة، لمناقشة الأزمة الناجمة عن التعليق المتبادل لتأشيرات الدخول بين تركيا والولايات المتحدة.
24 أكتوبر
قال وزير الخارجية، مولود تشاويش أوغلو، إن 995 مواطنا تركيا قدموا طلبات لجوء في اليونان منذ محاولة الانقلاب العسكري الساقط.
25 أكتوبر
قال وزير شؤون الاتحاد الأوروبي، عمر تشيليك، إن توجهات خفض أو تعليق المفاوضات مع تركيا لم تجد دعما في قمة الاتحاد الأوروبي.
27 أكتوبر
أصدرت وزارة الخارجية بيانا خطيا حول قرار برلمان حكومة إقليم كاتالونيا في إسبانيا إعلان الاستقلال. وجاء في البيان: “نأمل أن لا تصر حكومة إقليم كاتالونيا على هذا القرار الأحادي الذي لا توجد له شرعية دستورية ويمكن أن يقود إلى التوتر والتصعيد. ونعتقد أن القضية يمكن حلها على أساس الديمقراطية وسيادة القانون”.
15 تشرين الثاني/ نوفمبر
ذكرت وزارة الخارجية التركية أن تركيا طلبت رسميا معلومات من السلطات الامريكية حول رجل الأعمال التركي المسجون، رضا ضراب، لكنها لم تتلق أى رد.
16 نوفمبر
اعلن وزير الخارجية التركي أن الخارجية بعث مذكرة ثانية إلى الولايات المتحدة للحصول على معلومات عن رضا ضراب، بعد أن لم تتلق ردا على طلبها السابق. وقال جاويش أوغلو: “إن السفارة التركية في واشنطن تلقت ردا من كل من وزارة العدل ووزارة الخارجية الأمريكية بأن ضراب نقل إلى مكان آخر آمن، وأنه يتمتع بصحة جيدة”.
30 نوفمبر
أعلنت وزارة الخارجية التركية أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وعد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بعدم إرسال شحنات إضافية من الأسلحة لوحدات حماية الشعب الكردية.وقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو: “السيد ترامب أصدر تعليمات واضحة بعدم إرسال شحنات إضافية من الأسلحة لتنظيم (PYD)”.
6 كانون الأول/ ديسمبر
أدانت تركيا اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس “عاصمة لإسرائيل”. وقالت وزارة الخارجية فى بيان “إننا ندعو الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في هذا القرار الخاطئ الذي قد يؤدى إلى نتائج سلبية، وتجنب الخطوات غير المحسوبة التي ستضر بالهوية متعددة الثقافات والوضع التاريخي للقدس”.
9 ديسمبر
أعربت تركيا عن أسفها لمقتل أربعة فلسطينيين نتيجة اعتداء قوات الأمن الإسرائيلية على الفلسطينيين الذين كانوا يحتجون على القرار الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل. كما أدانت الاستخدام المفرط للقوة من جانب إسرائيل.
11 ديسمبر
قال الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس رجب طيب أردوغان في ختام مباحثاتهما في العاصمة أنقرة: “إن قرار وضع القدس، ينبغي أن يتخذ في ضوء نتائج مباحثات مباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين.”
13 ديسمبر
أعلنت دول منظمة التعاون الإسلامي في ختام القمة الطارئة التي عقدت في إسطنبول اعترافها بالقدس الشرقية عاصمة لـ”دولة فلسطين”، وطالبت دول العالم إلى الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها، مؤكدة رفضها لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأعلن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في كلمته أمام القمة الإسلامية أن “الولايات المتحدة لن يكون لها دور في العملية السياسية بعد الآن لأنها منحازة كل الانحياز لإسرائيل”.
واستنكرت الخارجية التركية تصريحات لمستشار الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، هربرت رايموند ماكماستر، هاجم فيها تركيا، واصفة التصريحات المذكورة بـ “الباطلة وغير المقبولة”.
14 ديسمبر
أكد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، عدم وجود مشاكل حول شراء بلاده الروسية، قائلا: “ربما يتم توقيع الصفقة خلال الأسبوع الجاري”. وقال خلال الزيارة الأخيرة للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تم توقيع اتفاق قروض الصفقة، وبقي التفاهم على بعض التفاصيل التي، في حال الانتهاء منها سيتم توقيع الصفقة خلال هذا الأسبوع.
17 ديسمبر
انتقدت أنقرة برنامج الحكومة الجديدة التى شكلها المحافظون واليمين القومي في النمسا، وتعارض بشدة انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية في إشارة الى التحالف بين المحافظين” “هذا الإعلان الذى لا أساس له والقصير النظر فى برنامج الحكومة الجديدة يؤكد، ويا للأسف، المخاوف من توجه سياسي قائم على التمييز والتهميش”.
18 ديسمبر
أدانت وزارة الخارجية التركية اغتيال رئيس بلدية مصراتة محمد اشتيوي. وجاء في بيان الخارجية التركية: “ندين بشدة عملية الاغتيال البشعة التي تستهدف النيل من استقرار مدينة مصراتة وليبيا، ونأمل أن يتم القبض على الجناة في أقرب فرصة وتسليمهم للعدالة”.
أعربت تركيا عن أسفها لاستخدام الولايات المتحدة حق النقض “فيتو” ضد قرار مجلس الأمن الدولي الذي يرفض إقامة منشآت دبلوماسية فى مدينة القدس المتنازع عليها. وقال بيان لوزارة الخارجية: “إنه من غير المقبول أن يبقى مجلس الأمن الدولي غير فعال بطريقة متناقضة مع رغبة المجتمع الدولي فى مثل هذه القضية التى سيكون لها انعكاسات على السلام والاستقرار الإقليميين”.
21 ديسمبر
قال وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو على موقع تويتر: “نتوقع دعما قويا من العالم لمشروع القرار الرافض للقرار الأمريكي في الجمعية العامة للأمم المتحدة”. وجاءت تغريدة جاويش أوغلو بعد يوم من تهديد الرئيس دونالد ترامب بخفض المساعدات للدول التى تصوت لصالح قرار الامم المتحدة.
استدعت أنقرة بالأعمال الإماراتي، على خلفية قيام وزير خارجية بلاده عبد الله بن زايد بإعادة نشر تغريدة مسيئة للحاكم العثماني للمدينة المنورة، فخر الدين باشا. وأبلغت السلطات التركية ممثل الإمارات بانزعاجها من إعادة نشر التغريدة.
انتقد وزير الخارجية التركي تهديد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بقطع المساعدات عن الدول التي التي تصوت ضد قراره الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال جاويش أوغلو: “من غير الأخلاقي الظن بأن تصويت الدول الأعضاء وكرامتها معروضة للبيع”، وذلك في جلسة خاصة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
ورحب بيان لوزارة الخارجية بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة للقرار الذي تقدمت به تركيا واليمن بشأن القدس. وأكد البيان على أنه “بهذه النتيجة أظهر المجتمع الدولي التزامه بقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي بشأن القدس رغم الضغوط والتهديدات الأمريكية اللاأخلاقية”.
22 ديسمبر
رحبت وزارة الخارجية التركية بالبيان المشترك الذي تبنته الدول الضامنة، روسيا وتركيا وإيران، لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية في ختام اجتماع أستانا الثامن. وتضمن البيان تكوين فريق عامل بهدف ضمان الإفراج المتبادل عن المحتجزين والمختطفين من جانب الأطراف المتنازعة كجزء من تدابير بناء الثقة.
تجميع: ترك برس