شراب أرجيفيت الأصلي لزيادة طول الأطفال

“كذبة نيسان” كادت تهبط بطائرة المشاهير الأتراك في عفرين

ستايل تورك | أرخص أسعار للمنتجات التركية في العالم

“سنهبط في عفرين”، جملة قالها المنتج التركي بولات ياغجي، عبر مكبر الصوت بالطائرة التي كانت تقل المشاهير الأتراك إلى المنطقة الحدودية مع سوريا، الأمر الذي تفاعل معه المشاهير، قبيل اعترافه بأنها “كذبة الأول نيسان”.

ياغجي، الذي كلّف بتنظيم فعالية مرافقة الفنانين الأتراك للرئيس رجب طيب أردوغان، خلال جولته على المناطق الحدودية، ولقائه مع القوات المسلحة، الأحد الماضي، استغل تصادف الزيارة مع الأول من نيسان/ أبريل، لينال من المشاهير بكذبته هذه، بحسب الإعلام التركي.

وعن مزحته هذه، قال ياغجي لصحيفة حرييت، “عندما اقتربنا من ولاية هاطاي (جنوب)، أذعت على الحضور بأننا سنهبط في عفرين بتعليمات من أردوغان، حيث ترافق مقاتلتان الطائرة، الأمر الذي دفع الراكبين للتصفيق”.

اقرأ أيضًا:   الكرملين: لدى تركيا مخاوف أمنية "مشروعة" في سوريا

وحسب ما نقل الإعلام التركي، فإن الفنانين غنوا في الطائرة، وطالبوا خلال الزيارة من أردوغان بعدما وصلوا إلى المخفر الحدودي، بأن يتم تفصيل لباس مموه مناسب لهم، مثل اللباس العسكري الذي ارتداه أردوغان.

من ناحيتها، قالت المطربة هانده ينار، إنها “حصلت على سترة طويلة من أحد الجنود، أهداها إياه بعد أن أبدت رغبتها بالحصول على سترة مثلها، فقال لها أنه ذهب بها إلى عفرين وشارك بعملية غصن الزيتون هناك، فأعطاها السترة هدية، وهو ما ستحتفظ به لما له من قيمة معنوية.

وأدى مشاهير من الفنانيين والرياضيين والممثلين الأتراك، بمشاركة الرئيس رجب طيب أردوغان، أغنيات شعبية داعمة لعملية “غصن الزيتون”، أثناء زيارة لوحدات الجيش في منطقة حدودية مع سوريا جنوبي البلاد، الأحد الماضي.

اقرأ أيضًا:   بالصور..تركيا تواصل أكبر مناورات بحرية في تاريخها

ومن بين المشاهير الذين رافقوا أردوغان الأحد، الفنان نجاتي شاشماز، بطل مسلسل وادي الذئاب، المعروف بـ”مراد علمدار”، والمطرب الشهير “إبراهيم طاتليسيس”، والمطربة “سيبال جان”، والمطربة “أجدا بيكان”، فضلا عن “علي شان”، و”ياووز بينغول”، و”سيدا صايان”، و”هانده ينار”، و”دنيز سكي”، و”أمل مفتي أوغلو” و”مصطفى ساندال”.

ومن الرياضيين رئيس نادي بيشكتاش فكرت أورمان، ولاعب كرة القدم في النادي غوكهان غونول، وقائد الدراجات النارية كنعان صوفو أوغلو.

الأناضول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *