شراب أرجيفيت الأصلي لزيادة طول الأطفال

طالبة ثانوية تقدم أوراقها كأصغر مرشحة للبرلمان التركي عن حزب العدالة والتنمية

ستايل تورك | أرخص أسعار للمنتجات التركية في العالم

(متابعة – تركيا بالعربي) تقدمت أسومان سولكو، 18 عاماً، بطلب للترشح للبرلمان التركي عن مدينة ماردين، في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، التي ستُجرى في 24 يونيو/حزيران 2018.

تدرس سولكو في الصف الثاني عشر في ثانوية محمد أديب في ولاية ماردين.

أسومان أصغر مرشحة بين 40 مرشحاً آخر عن حزب العدالة والتنمية، تقدَّموا بطلبات الترشح في محافظة ماردين.

وكان من ضمن التعديلات الدستورية التي أجراها الدستور في الاستفتاء العام الماضي، تخفيض عمر المرشحين للبرلمان من 25-18 عاماً. وهذا ما أتاح الفرصة أمام أسومان، وبتشجيع من عائلتها وزملائها الذين رافقوها إلى مبنى الحزب لتقديم طلب الترشح.

طالبة ثانوية

أسومان التي ولدت عام 2000 تقول إنها في حال دخلت المجلس، فإن أولوياتها هي خدمة الوطن والتضحية لأجله، وأشارت إلى أنها تريد تمثيلَ الشباب ومحافظة ماردين في البرلمان، ثقةً منها وبدعم من أصدقائها.
دخلت أسومان مقرَّ حزب العدالة والتنمية وهي حاملة في إحدى يديها العَلَم التركي، وفي الأخرى أوراق تقديم طلب الترشح، التي قدَّمتها إلى رئيس الشؤون السياسية والقانونية للحزب.

اقرأ أيضًا:   من هو السوداني الذي يقترب من الفوز بمنصب عمدة بلدية في تركيا؟

وشكرت أسومان الرئيسَ. وتقول إنها تشعر بالفخر لأنها أجابت دعوة الرئيس أردوغان، الذي فتح أبواب السياسة أمام الشباب، ودعاهم إلى الترشح، وتؤكد أن تعديل الدستور الذي خفض سن الترشح إلى 18 سنة كان ثقة بهم، وهم كشباب يتحملون مسؤولية ذلك.

طالبة ثانويه

وأشارت في حديثها للصحافة قائلة “نحن ورثة الشباب الذين سجلهم التاريخ في تشاناكالي”
وتشير إلى أن أكبر إنجاز لها هو تمثيل الشباب، لإعطائهم فرصة في صنع القرار.

#16Nisan’ın ardından MBB Gençlik Merkezi’nde gönüllü gençlik liderliği yapan 18 yaşındaki ilk Milletvekili Aday Adayı…

Posted by Ceyda Bölünmez Çankırı on Saturday, April 28, 2018

وعلى حسابها في الفيسبوك، أعلنت المحافظة الحالية لولاية ماردين “جيدا بلونماز” دعمَها للمرشحة الشابة الصغيرة، وتمنياتها لها بالنجاح.

اقرأ أيضًا:   التدخل العنيف من قبل سكان الحي لوقف العنف ضد المرأة

كما شكرت الرئيس أردوغان على دعمه وإتاحة الفرصة للشباب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *