صحفي فرنسي: أبعدوا الجزائريين عن تركيا إذا أردتم ألا تواجهوا قوة إسلامية كبرى
(متابعات الصحف – خاص تركيا بالعربي) قال صحفي فرنسي إنّ على الدول الغربية أن تبعد الجزائريين عن تركيا إذا ما أرادت ألا تواجه قوة إسلامية كبرى مناوئة لها.
و في معرض مقالته التي نشرها في مدونته الشخصية، قال “يانيسيك والينا”:”أنا أتابع ما يتحدث به الشعب الجزائري على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص تركيا، إنهم ينظرون إليها (إلى تركيا) على أنها الدولة الإسلامية العظمى و يرغبون جميعًا بالانضواء تحت رايتها”.
و يتابع:”من الخطر بمكان أن تنبثق الآن قوة إسلامية كبرى، نحن نعلم أن باكستان دولة نووية و إسلامية، و لكننا نعلم جيدًا أنها حليفتنا، و لكن الأمر مختلف بالنسبة إلى تركيا، فالمسؤولون الأتراك يظهرون التحدي لنا في كل مجال”.
و قال:”كلنا رأينا الأرقام الكبيرة للنمو في تركيا على كافة الصعد، الاقتصاديون يدركون أن انخفاض عملتهم مؤقت و هو بسبب إجراءات خارجية تدل بالفعل على ضعفنا في وقت يجب أن نبذل فيه المزيد من أجل كبح جماح تصاعد قوتها”.
و أردف “والينا” بالقول:”الرئيس رجب طيب أردوغان دخل قلوب معظم المسلمين في العالم، و خصوصًا في تلك الدول التي تحكمها أنظمة مستبدة، إن الجزائريين يعشقون هذا الرجل أكثر من زعيمهم حتى، و هذا الحب لا يمكننا كبحه إلا من خلال إقناع الجزائريين بأن أردوغان رجل مستبد أيضًا”.
و قال:”النقطة الخطيرة فعلًا هو أن يتحول الجزائريون إلى جيش كامن يأتمر بأمر أردوغان، هذا يعني وجود جيش إسلامي يقوده رجل مسلم ربما هو الوحيد الذي يعادي معظم الدول الغربية حاليًا، هذا سيهدد مصالحنا العظمى في أفريقيا و الشرق الأوسط”.
و قبل أسابيع أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان زيارة رسمية إلى عدة دول أفريقية، بدأها بالجزائر، حيث وقع على اتفاقيات تعاون و تنسيق، و أشاد بدور الجزائر في المنطقة.
تركيا في قلوب جميع المسلمين ليس الجزاءريين فقط بل كل العالم الاسلامي لمدا لا نحب تركيا ورءيسها رجب طيب اردوغان انه الزعيم المسلم الوحيد الذي يسير امور بلاده بحمة وتبصر ،عاشت تركيا وبارك الله في عمر آردوغان
تركيا في قلوبنا و اهلا بالخلافة العثمانية
عاشت تركيا الحبيبة من الجزائر
نعم نحن نعقد امال كبيرة علي تركيا كجزائرين وايضا معظم الشعوب الاسلامية لماوصلت اليه تركيا اردوغان من قوة اقتصادية وسياسية وسيكون معظم الشعوب الاسلامية والعربية تحت راية تركيا لاسترجاع الخلافة الاسلامية ليس تصدير الارهاب مثل مايشاع من الصهيونية والغرب اذ هم من ينشئ الارهاب لاكراه شعوبهم عن عدم الدخول في الاسلام لما يحمله من تسامح واحترام كافة الشعوب تقديم يد العون لدول المستضعفة والفقيرة
أنظر الى الفكر الغربي قال ” سيهدد مصالحنا العظمى في افريقيا والشرق الاوسط ” ومادا عن مصالح هده المنطقة , كان عليه أن تكون له الجرأة ويقول سيهدد احتلالنا لهده المنطقة لان هدا هو الوضع الحقيقي للمنطقة وثورتنا ليس على الاستبداد الاجابي للشعوب انما ثورتنا على الاستبداد العميل الخائن الخادم لمصالح عدو شعبه . الشعب الجزائري رحيم فيما بينه ولكن شديد على الاعداء وتاريخنا غاني عن التعريف لم ولن نركن للظالمين بصفة عامة والمشركين أمثالكم بصفة خاصة ادا كنا خوار مع من بغى علينا من بعض اخواننا فنحن أشداء على الاعداء الكفار والمشركين الظالمين . خدها من جزائري صحيح أنكم تتفوقون علينا في العدة وربما في العدد لكن عقيدتنا أقوى من شرككم والله مولانا ولا مولى لكم وحتى لا أطيل عليكم جربوا تشوفو . لن نكن نحن الظالمون وادا ما ظلمنا فبأسنا شديد
أوربا مرعوبة من تحالف تركي جزائري
نحن المسلمون لا يهمنا من يحمنا إن كان عربيا او غير عربي المهم ان يحكم بما امر الله و اردوغان هو كذلك .فلما لا اهلا بك خليفة لبلاد المسلمين كافة و بشرانا باذن الله تعالى
سيبقى السيد اردوغان زعيم وسلطان رغم كيد الخائنين والأعداء وسنبايعه يوما ما ليكون سلطان على المسلمين الأحرار
الجزائرية عثمانية وسوف نعود للعصر الذهبي
هل ممكن الحصول على مصدر المقال بالفرنسية، شكراً
شكراً على هذا المقال.
أود الحصول على هذا المقال باللغة الفرنسية ومن مصدره بالذات إن أمكن ذلك.
الجيوبوتيك في بحيرة المتوسط مختلف تماما عن جميع المناطق الحيوية في في العالم..مشكلة الضفة الجنوبية للمتوسط انه لا يوجد بها دولة محورية خصوصا بعد شلّ الشام بزرع الكيان هناك . الضفة الجنوبية فقدت ثقلها منذ 2000 سنة بسقوط قرطاج 146 قبل الميلاد..تاريخيا ما كان لقرطاج أن تسقط لولا سقوط الجزائر واسر حاكمها واحتلالها من طرف الرومان سنة 202 قبل الميلاد.في العهد العثماني استرجعت الجزائر جيوبولتيك قرطاج واصبحت الايكوزيوم الفنيقية وهي عاصمة الجزائر الحالية هي قرطاج الثانية لمدة ثلاثة قرون وأؤرخ لهذه الفترة بمعركة مزغران الشهيرة الاشبه بمعركة زاما ولكن هذه المرة كان الانتصار فيها للجزائريين….بعد 300 سنة اعاد الفرنسيون نفس خطة الجنرال الروماني سيبيون واسقطوا قرطاج الثانية بمعركة تشبه معركة زاما ومن نفس المنطقة..فزاما في تخوم الخونة القبايل الشرقية والايكوزيوم في تخوم الخونة القبايل الشرقية..ومن بعدها سقطت تونس…الغرب يدرك جيدا انّ المؤهل لاعادة بعث الفنيقية القرطاجية للمرة الثانية هي الجزائر..ويدرك جيدا خطتي سيبيون 202 قبل الميلاد وخليفته ديبورمون 1830..وانه لن يسمح بظهور قرطاج الثالثة المؤهلة لها الايكوزيوم الفنيقية ويعرف انه لضمان اخصاء الضفة الجنوبية للمتوسط ومنع ظهور دولة محورية فيها بجيوبولتيك قرطاج الاولى يجب القضاء على الجزائر أولا..الجزائر السيفاقصية التى سقطت سنة 202 قبل الميلاد سقطت بعدها قرطاج والشام ومصر…لعلى الخطأ الاستراتيجي للموجة الفنيقية الثانية الناجحة التى قادها المسلمون في القرن السابع والسيطرة على المتوسط انهم اهتموا بالاندلس ولم يحيوا قرطاج كمركزية للضفة الجنوبية للمتوسط ومركز القيادة الثانية للمتوسط على عكس العثمانيين الذين فهموا هذا الامر وهو موجة ثالثة لفنيقية المتوسط وقد يعودون وتكون الجزائر هي قرطاج الثالثة وليس عروس المتوسط ..ولست اعرف كيف سموها عروسا!..لعلهم ارادوا تعريصها بالمعنى المصري وجعلها وجهة لكل شذاذ الافاق !..على ضوء فانا خائف على الجزائر واتوجس ذعرا مما يكيد الاعداء لها لاني اعلم قيمة الجزائر في بحر المتوسط وثقلها الرهيب جيوبوليايكيا فيه واعلم لماذا يخاف الغرب من الجزائر لو استعادت وعيها
ببساطة الرجل لم يسرق بلده عكس الحكام الخونة الجبناء سرقوا ونهبوا خيرات بلدانهم واكتنزوها في فرنسا وأمريكا. وتركوا شعوبهم يفترسها الجهل والفقر. وهذا بتوجيهاتكم وحمايتكم لهم. وسوف ينقلب السحر على الساحر عاجلا غير أجل إن شاء الله.
و الله هذا الصحفي قد اصاب كب الحقيقة انا جزائري و أقر بكل ما قاله نحب اردوغان اكثر من أي حاكم حكم الجزائر منذ الاستقلال حقا هذا الرجل يشرف كل مسلم و كل حر يريد الدفاع عن مقدسات الا مة المظطهدة و المغلوبة على امرها من الخونة و من والاهم و الغرب الحاقد على كل ما هوا إسلام الله درك يا رجب طيب اردوغان اللهم أحفظه لنا و مكن له و كن معه لا عليه و يسر له و لا تعسر و جعل كيد أعدائه في نحورهم يا رب يا علي يا قدير يا جبار
اتمنى ان تعود تركيا إلى سابق عهدها وان يبعث الله سلطانا مثل محمد الفاتح وان يدريكن زمان حتي أحارب في صفوفه اللهم وحد المسلمين ونصرهم على الكافرون المشركون
هذا الصحفي مرعوب من تركيا والجزائر..أسأل الله أن يقذف الرعب في قلوب أسيادك أيضا…والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار
هذا الصحفي مرعوب من تركيا والجزائر.هو ينظر إلى مصلحة فرنسا ونحن أيضا ننظر إلى مصلحة الجزائر.أسأل الله أن يقذف الرعب في قلوب أسيادك أيضا…والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار
إنما المؤمنون إخوة…
صح لسانك
سنكون فالصف الاول
كلام عنصري من فرد من أكبر أمة عنصرية(خرنسا طبعا)
لو طلب الرئيس رجب طيب اردوغان منا نحن الجزائريين القتال تحت لواءه لوجدنا مستعدين لذلك لأنه رجل قهر اليهود و نحن نرحب به سلطانا للخلافة الاسلامية…
من الجزائر
ربنا ينصره من اجل هذا الدين ومن اجل المسلمين فى كل بقاع العالم والله انى احبه اكثر من مالى وولدى حماه الله