شراب أرجيفيت الأصلي لزيادة طول الأطفال

كيف رد العرب على الإمارات بهاشتاغ: صيفنا في تركيا أحلى

ستايل تورك | أرخص أسعار للمنتجات التركية في العالم

أطلق ناشطون من دول عربية، حملة على موقع “تويتر” لدعم الاقتصاد التركي.

ولقي شعار الحملة الذي حمل وسم “صيفنا_في_تركيا_أحلى” رواجاً كبيرا فور انطلاقه على موقع التواصل الاجتماعي.

وتهدف الحملة بحسب الناشطين، إلى دعم اقتصاد تركيا وتشجيع السياح لقضاء عطلة صيف هذا العام في تركيا.

وشارك المتابعون عبر “تويتر” صورا لمدن تركيا المختلفة متحدثين عن جمالها.

وتضمن الوسم تغريدات مختلفة، فيقول عبد الحميد البلالي (الكويت): “‏اتجه الخليجيون الى الاصطياف في تركيا بديلا عن أوربا لعدة أسباب ابرزها، انها دوله مسلمة فلا حرج في العبادة واللباس والطعام والعادات، الطعام الحلال والجميل والأقرب الى ذوق الخليجيين، التكلفة القليلة في السكن والطعام والألبسة.”

فيما يقول يوسف الحارثي (سلطنة عمان): “‏تركيا وما أدراك ما تركيا من أجمل البلدان التي زرتها بلد مسلم وترتاح فيه من جميع النواحي جو رائع ومشتوي ولا أجمل وحتاريخ وحضارة، زرت اسطنبول وبورصة وان شاء الله زيارتي القادمة للشمال طرابزون وازونجول”.

اقرأ أيضًا:   ماذا يفعل السوريون في تركيا؟

ويعبر عبد العزيز الفضلي (الكويت) عن حبه لتركيا فيقول “‏أول زيارة لتركيا شعرت وكأني في إحدى دول أوروبا ، وفجأة سمعت الأذان.فزاد الجمال جمال، بيت جمال الطبيعة ، وجمال صوت الأذان”.

من جانبها، قالت شيخة بنت علي (قطرية) “‏من أجمل دول العالم التي زرتها تركيا ، ما أجمل سماع الأذان و أنت في ربوع تركيا الجميلة”.

وقال نواف من السعودية: “سافرت إلى تركيا نحو 10 مرات، وبعيداً عن السياسه اللي ما تعني لي شي، تركيا تجمع كل عوامل السياحة الناجحه ما بين الطبيعه والمنتزهات والمنتجعات والآثار والاسواق”.

وتأتي الحملة، وفق مطلقيها، بهدف دعم السياحة في تركيا، وإظهار التأييد للشعب التركي والحكومة التركية في ما يتعرضان له من مكائد خارجية تسعى لضرب اقتصاد البلاد وعملتها الوطنية قبيل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي تشهدها تركيا في 24 يونيو/حزيران المقبل.

اقرأ أيضًا:   شابة تركية تطرب الدجاج بالموسيقى فيزيد إنتاجه!

وحققت السياحة في تركيا رقمًا قياسيًا خلال الربع الأول من 2018؛ حيث استقبلت 5 ملايين و138 ألف سائح، بزيادة قدرها 35-36 بالمائة مقارنة بالفترة ذاتها من 2017.

تركيا بالعربي | يني شفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *