شراب أرجيفيت الأصلي لزيادة طول الأطفال

أوقطاي يطمئن على سلامة كادر الأناضول في غزة

ستايل تورك | أرخص أسعار للمنتجات التركية في العالم

أجرى نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، اتصالا هاتفيا مع مدير عام وكالة الأناضول شنول قازانجي، للاطمئنان على كادر صحفييها بعد استهداف إسرائيل للمبنى الذي يضم مكتب الأناضول في غزة.

واطلع أوقطاي من المدير العام للوكالة على معلومات حول حادث الاعتداء على مكتب الوكالة في قطاع غزّة، متمنيًا السلامة لجميع موظفي الأناضول.

ومكتب الأناضول، الذي بدأ عمله في قطاع غزة عام 2012، يعمل فيه 11 صحفيا ضمن 3 أقسام هي الأخبار، والصور، والفيديو.

ودمرت مقاتلات إسرائيلية، مساء السبت، مبنى وسط قطاع غزة، يضم مكتب وكالة الأناضول، وذلك غداة الاحتفال بـ”اليوم العالمي لحرية الصحافة”.

وأفاد مراسل الأناضول بأن المقاتلات استهدفت المبنى بـ5 صواريخ على الأقل، ما تسبب بتدميره بالكامل، دون وقوع إصابات بين موظفي الوكالة.

اقرأ أيضًا:   أوقطاي يجتمع بالرئيس الأوكراني في كييف عقب تنصيبه

كان الجيش الإسرائيلي شن 3 غارات تحذيرية قبيل استهداف المبني، وبناء عليه تم إخلاء مقر “الأناضول” من الموظفين.

ولم تعلن وزارة الصحة بغزة عن وقوع ضحايا جراء قصف المبنى أو محيطه.

والمبنى الذي يضم وكالة الأناضول يتكون من 7 طوابق يضم كل طابق شقتين، ويوجد فيه مكاتب لمؤسسات مختلفة، ويقع وسط مربع سكني.

ومكتب الأناضول، الذي بدأ عمله في قطاع غزة عام 2012، يعمل فيه 11 صحفيا ضمن 3 أقسام هي الأخبار، والصور، والفيديو.

وصباح السبت، اندلعت موجة تصعيد، قصفت خلالها الطائرات والمدفعية الإسرائيلية عدة أهداف في غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني وإصابة 7 آخرين بجروح مختلفة، فيما ردت فصائل المقاومة برشقات من الصواريخ تجاه المستوطنات المحاذية للقطاع.

اقرأ أيضًا:   تركيا مستاءة من وصف «البنتاغون» لقيادي كردي سوري بـ«الجنرال»

كما أصيب 23 مستوطنًا إسرائيليا نقل 4 منهم للمستشفى بينهم حالة “خطيرة” والآخرين حالتهم بين متوسطة وطفيفة، جراء الصواريخ الفلسطينية المنطلقة من غزة تجاه عدد من المستوطنات، ردا على الغارات الإسرائيلية.

ولاحقًا أعلنت وزارة الصحة في القطاع ارتفاع حصيلة شهداء السبت إلى 5 والجرحى إلى 40.

والجمعة استشهد 4 فلسطينيين وأصيب 51 آخرين، جراء قصف الجيش الإسرائيلي موقعا لحركة “حماس”، واعتداء قواته على متظاهرين مشاركين في فعاليات مسيرة “العودة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *